جّعْلَ أخِـِرَ نفّسِّسَ بــ صَدْرِيّ « يـْگوَن » بَقُرَبَ أنَفِآسَسْگً

ـآِح ْــسِسَـآإسٌّ رَـآإئـِعَ ّ~

عِنْدَمَـآ تَـكُوْنّ فِيّ اَمَسّ الحَـآجَهّ الِىّ شَخْـصَّ لتَسْنَـــدَّ اليْــهَ رأسْسَكّـ وَأَنْتَّ مُنْهَـآرّْ كُـُليَّآّ ...

تَج ِــدُهْـّ قَبْلّ ـانّْ تَتَكَلمّ..!! يُمْسِـكّـ رَأسَـكْـّ وَ يَضَعِ ــهَ عَلىّ كَتْفَــهّ~

~:*يــاليت بعض البشر فينے يحسوون~:* &¤"ويــاليت مافے خاطرے يعرفوونـہ"_"

يَآجِعلْ مَعَّزّتَـكْ دَآخِلْ القَلْبِ تِزْدَآدْ
وَلَآ يجينـِـِـِآإ يُومْ وَ نخْسسَرْ بعضنَـَـَـًـًـآ . . . .!

لآتتحُدثوٍ عنْ آلجرٍحَ كثيرٍاً ,

إبتعُدوٍآ عنْ ذكرٍيآتْ آلفقُدِ آلمُوٍجعّةة .,
كلمآ آحسستُمِ بِ آلحنيّنْ ,
تنفسوٍآ بِ عمممقُ ,
آستّشعروٍآ آلحّيآة بِ منْظآرٍ مُتفآئَل قلِيلاً !
تذكروٍ لحظآتُكمْ آلجمّمّيلةة ,
آحسنوٍآ إلىْ آصدقآئكُم ,
آشعُروٍهمْ بِ حبُكمْ وإهتمُآمكُم ..
آبتّسموٍآ بِ إعينْ آلآطفآلْ
وٍآستمُدوآ طآقةَ آلفرٍح منْ قلوٍبهُم آلصغّيرة .,

{ آحبوٍآ آنفُسكمِ 3> }
لهآ حُق آن تشعّرٍ بريتْ سلآإمْ / منْ نبضَ قلوٍبكمْ

تعلقت فيگ مثل ططفلٍ تعلق في ≈ (مر آ آ آ آ جيحه) جّعْلَ أخِـِرَ نفّسِّسَ بــ صَدْرِيّ « يـْگوَن » بَقُرَبَ أنَفِآسَسْگً - صفحة 4 22

← طآأإأآحح منهأإ وگگآنت » مـوـُوـوـوججججعه آلطيييييييحه !

يّ ربي ضآيقه
.. ضآيقه
.. ضآيقه !

آتعبنِي آلحنيين

‌آتْذَگرً آنّگ لآهِيً مَعّ آحبَآبِگ
‏وآتْرِگگ ‏ومَآ آزْعِجگ<‏‏‏‏‏‏‏‏‏قَلبِيٌ : تَعب `
‏ ۆهوَ ينبض - عِششانِگ . .
ۆآنتٌ جَآفي . .
مدرَي / لٱِهي . . !
مدرَي ؛
يَ آخي . .
مآنّي ﻵقِيٌ لگ | عذٌر ..

يَتَسَائَلٌونِ دَائِمَاً ..
عَنْ أَسْبَابْ : أِنْقِلَآب مِزَآجِي
الْمٌفَاجِئْ !
لَا أَمِلَكْ الَا اَنِ أَجِيبِهٌمْ :
أَنٌنِي مِزَآَ آَ آ جيهْ جِداً
..
وَالْحقَيِقَهْ هِي أَنّ :
ضٍحْكيِ ، زَعِلَي ، جٌنِوِنَي ، غَضَبِيِ
فَرحِي ، نَبْرةَ صَوْتي ..
كٌلِ مَا يَمْكنْ حَدوَثِه فَي مِزَاجِي !
مٌتَواطِئ تَمَاماً مَعِ ( غَيَابِكْ وَ حَضِورِكْ جّعْلَ أخِـِرَ نفّسِّسَ بــ صَدْرِيّ « يـْگوَن » بَقُرَبَ أنَفِآسَسْگً - صفحة 4 Evil_4

) !

تدريْ وشْ أقسى شيْ ممگنْ تعانيہ ؟
وأسوأ مراحححلْ ( وحَحدتگٰ ) فيْ حياتگٰ
هو إنتظارگٰ شخصْ يمگنْ تلاقيييييہ ! ،
ويمگنْ يغغيبْ ولا درى عن شقآتگٰ . .
بسْ الشععور الليْ
. . . منْ الصعبْ تخخخْفيہ !
إنگٰ تحبهه ،
. . . رغم گسرھ لذآتگٰ

تدريْ وشْ أقسى شيْ ممگنْ تعانيہ ؟
وأسوأ مراحححلْ ( وحَحدتگٰ ) فيْ حياتگٰ
هو إنتظارگٰ شخصْ يمگنْ تلاقيييييہ ! ،
ويمگنْ يغغيبْ ولا درى عن شقآتگٰ . .
بسْ الشععور الليْ
. . . منْ الصعبْ تخخخْفيہ !
إنگٰ تحبهه ،
. . . رغم گسرھ لذآتگٰ

يقُول شكّسبير َ . .
إذآ كُنت رجلآً ب معّنى آلكلمـهُ , فلإ تسمح لِ
فتإة إن تبّكيْ ! . .
ۊ إذآ , كُنت تحبْ تلكَ آلفتإة فلإ تدعهإ تغيب عنكَ ’
… ۊ إذآ كُنت تعشقهّإ فلآ تسمح لهإ ب “ آلرحيِل
لأنك إذآ | أبكيتههآ | ستكتشف بأنك لم تخخف عليههآ يوماً
وإن تركتههآ تغيب عن نآظرك | ستكتشف | بأنك تستطيع الإستغنآء عننههآ
وإن سمححت لهآ ب الرححيل عنك ستجعلهآ تتأكد بأنك لم ،‘ تحبههآ أبداً

آعلم بِ أنه يحبني لڪني أيضاً أعلم بأنہ لآ يفهمني !

آعلم بِ أنہ يخآف علي و لڪن لآ يحميني جّعْلَ أخِـِرَ نفّسِّسَ بــ صَدْرِيّ « يـْگوَن » بَقُرَبَ أنَفِآسَسْگً - صفحة 4 12793983383

جّعْلَ أخِـِرَ نفّسِّسَ بــ صَدْرِيّ « يـْگوَن » بَقُرَبَ أنَفِآسَسْگً - صفحة 4 12793983383

’!

آعلم بِ أنہ يفتقدني ولڪنہ لآ يبَحث عني !

وآعلم جيداً بَ آني ضمن أشيآءهہ ولڪني لست أهمهآ

و آلذي حتمآ لم آعلمَہ وآود جدآ معرفتـہَ . . !

رحيلہ عنٌي دومآ وأنآ بَ ( أشَد حـآجتي لهہ ) . .

يآآهوه وُشَ فيـکمٌ علَيِـہ ..!

خُلوَهـ مهمـآَ کآآنّ فٌيَـہ ..!

حَتُـے ولُوَ کلٌـہ ٌعيَوبَ أبُيِـہَ آنـآآ ُوالُلَـہ أبُيِـہ ..! أبُيِـہ جّعْلَ أخِـِرَ نفّسِّسَ بــ صَدْرِيّ « يـْگوَن » بَقُرَبَ أنَفِآسَسْگً - صفحة 4 4

جّعْلَ أخِـِرَ نفّسِّسَ بــ صَدْرِيّ « يـْگوَن » بَقُرَبَ أنَفِآسَسْگً - صفحة 4 4

أمآنه
إن / قسَسى طبعِي عليك وحسيت منه بآلضيق !
تحمــلنـّي
ترى أحيآ آ آ نآً بتركيب آلجمل
يخ ‘ـوني آلتعبيييييير .

تَدري وشْ مَعنى تِضيقْ الوسيعه ؟

مَعناتها اني بين
مـيــّت ومِحـــتــاجْ ! Cool

.gif" border="0" alt=""/>
وإنْ الثُواني مَاتعدي . . سَريعه
وإني عِجزتْ ألقى مَعْ العَالم
......................... علاااجْ !

"من ڷزم آڷآسٺغفآر جعڷ آڷڷـﮧَ ڷـﮧ من ڪڷ هم فرجآ , ومن ڪڷ ضيق مخرجآ , ورزقـﮧ من حيث ڷآ يحٺسب "

آسٺغفر آڷڷـﮧَ ..~

حزينَه علىَ حآليَ ، يآحآليَآنآَ

مشتنيَ هـ آلدنيـآَ بـ دوربَ آلعنـآ

سلآ متك /

من كل حآجـه تضرك . .
و و و .. سلآمتي مِن غيبة آللي ' عشقته
.. حآآآآلي ي ي ~
لو إني ب أوصفه { مآ يسرك
دمي من آلتفكير شفني حررقته !
كن ( آلضلوع) ،
تقول : محتآجك . . ،
وكنّ آلظرؤف تقول :
. . . مآهو بَ وقتهْ هْ هْ جّعْلَ أخِـِرَ نفّسِّسَ بــ صَدْرِيّ « يـْگوَن » بَقُرَبَ أنَفِآسَسْگً - صفحة 4 Frown

جّعْلَ أخِـِرَ نفّسِّسَ بــ صَدْرِيّ « يـْگوَن » بَقُرَبَ أنَفِآسَسْگً - صفحة 4 Frown

لاْ مُلاْمٌحْ صوٌرْتيُ " توْحيُ " / بُخيُرْ !
. . . . ولآ وْجوٌديْ |~
. . . . . يعُكسْ وجٌودْيُ .. " هنُـآءْ " !
حتىْ وٌجهْ " مرٌآيتُيْ " ذاكٌ .. { الكٌسيْرَ } !
. . . . صاٌرْ يسٌألْ .. " ليشٌ مْا أحسٌك [ انْـآ ] " ؟؟

حِينَمَآ يُصْبِح آلإِنْسَآنْ " حَسَّآسَآ "
( زِيَآدّةً عَنِ آللزُوم ) ,
تَأَكَّدْ بِ : أَنّ هُنَآلِكَ شَيْ مَآ . . . قَدْ كَسَرَ قَلْبَه !
أَوْ :
شَخْصٌ مَآ . . قَدْ أَثَّرَ فِيه بَعْدَ رَحِيلِهْ مِنْ " آلدُّنْيَآ ،

بِلآ ششك حلوةٌ هي الحيآة بـ تلك الاشخآص الذين
يسسألون عن لحظةُ نومك !

وعن ماذا فعلت في يومكك !

وحتى عن سآعآت فرآغك فيمآ قضيتهآ
ولكن متعبّةٌ جدأً هي أوقآتنآ عند غيآبهم
لـِ ثو و و و و آني . . .’

~ اتِذگٍرَك َ دِآيَم مِنُ اقِصًىْ " المَسِافِاتٌ "
وَ .. تِبَقىُ الوَحِيّدَ اللِيْ گسَرٌنيْ غِيَابَه ...

ْ~ْ

حتى لو صإر بيننإ آشيآء
و و و إشيإء.................. ,

هآلقلببَ/ محد رآحَ يملككهَ ‘

........... ( غيركَ )