في دإخِلي طلآسم عشَق لن يفهمُها الا هاوي نُسِجَ الحب حوْله ...!

-

اُقسِم بّ ( ربي وربَك ) *

. . . . لو كُنت تعَلم , حَجمْ آلـآلم ,
آللذي آكَنهُ بِ / آعمآقي ,

لـآ آشَشَشَشَشَتعل في | جوَفك
حقداً على نفسِك ,

خبـرُوھه ..! ٱذٱ ربَــيّ أخُذ روحَـي بـ يـّو و و م

ٱنــــــي لِيييين آَخَـر نٍفس ”تمـنيتـَـه ”

تعبـت ..
أسولف لك وَ أنا : ما تكلّمت !
أسكـت ..
أنا : وأتـرك عيوني تكلّم !

لَا تفهم / أحساسي !
. . . . . . و لَا تفهم / الصمت !
مـدري..
وش أسوي علشان تفـهم !؟

ودي أقول :
فـ يوم كم فيـك أنا همـت !؟
لكنّي ..
خايف خايف .. أقول وَ أندم !

كل ما بغيت ..
أقول : [ أحـبـك ] / تلعثمت !!
حتى ..
وَ أنا : أحلم فيك , كنت / أتلعثم !

-

يقول خآلد الفيصل ؛

لمْ أحبك من فراغ,
. . كي أنسآك من فرآغ ..
احببتك بقناعه عظّيمه !
و سَ أنساك بَقناعه أعظم !

آسَلوبْ رآقيْ , ‏​وَ بسّمة دآفئةْ , ونبرة هِآدئة
تجععلُ منْ يُخطئُ بَ حقكْ !
يككّرهُ وُجودَه . . فيْ هذه آلحيآة

الآصدقـآء أوطآن صـغيـرةة „
هـم جنـّة الدنيـآ
انـهم الوجـه الاخـر لـ الحب
الـوجـه آلـذي لا يـصدأ آبـدآ !

قليلون هم الذين يلمسون في أرواحنا وتراً، يعزفونه لحناً خالداً
هؤلاء، يبقون كطابع بريد على رسالة عتيقة
قليلون هم من يغرقون في تفاصيلنا
فنغرق في احترامهم
كهولاء، نظل ممتنين لهم حتى آخر نبضهةة

عآودتني تلك الأمنييه ذآتها..
لييت صوته يبآع في الصيدليآآت ل\أشترييه !
إنني أحتآج صوته ل أعييش ..
أحتآج أن أتنآآوله 3 مرآت في اليوم~

_مره عَ الريق !
_ومره قبل النوم !

_ومره عندمآ يهجم علي الحزن أو الفرح !

أي عآلم هذآ الذي لم يستطيع حتى الآن
أن يضع أصوآتٍ من نحب في أغرآص\ أو زجآجه دوآء !

......(نتنآولها سراً )
عندمآ نصآب ب ...\وعكه عآطفييهـ !
أو حمى [ الششوق ] دون ان يدري صآحبها
..... كم نحن بَ حآجته ..!

لآ .. تـقـول " آخخخـبــآأآركَ ’’
مـَـآ ( ممـرضنـيٌ ) غـيــركَ آنتَ .. !!


^
اح ييييه اليمه وع الجرح

؛



حشا حتى العدو وهو العدو ما يعمل اعمالك
تمسيني على الهم وتصبحني على الغربال
تقلطني فناجيلك وتقصرعني دلالك
تحملت التعب لجلك وانا حملي يهد جبال
رحلت من العذاب وما وقفت الا على جالك
علامك كل ما جيك متواضع جيتني تختال؟
معاك اليا متي بصبر وصبري معك يحلالك؟
مثل ما اقبلت لعيونك لزوم تلد لي باقبال
ومثل ما قد حشمتك حس واحشم قلبي اشوى لك
أنا محدن بجابرني أساير معك هالمنوال
ترى لاني تبيع لك ولا ني باصغرعيالك
أنا جيت اعشقك نبض ومشاعر ما اعشقك (تمثال)
أنا جيت اسكنك واحياك وابقى فيك وابقى لك
أنا جيت بظما عاشق تعب يطرد سراب اللال
أنا جيت استفز رضاك من فرقاك والجا لك
أنا ما همت بك عاقل أنا كنت اعشقك بخبال
أنا ما كنت احبك حي أنا كنت اعشقك هالك
تخيل من كثر ما اخاف تلقى للزعل مدخال
أخاف اخطي على طيفك وادوس برجلي ظلالك
تبعتك والعرب تتبع رعود البارق الهمال
وانا شفت المطر يتبعك في حلك وترحالك
كأن اللي خلق حسنك خلقني مع جسدك ظلال
وصرت اقرب جسد يمشي معك باقفاك واقبالك








































أبهديك الوصال فراق واهديك الفراق وصال
بسوي مثل ما شوفك تسوي وافعل افعالك
عشان تعرف من فينا الزعول ومن وسيع البال
أبيك تذوق فنجالي وانا بذوق فنجالك
نصيحة واحتفظ فيها قصر معك الزمن أو طال
أبي تسمع كلامي زين وتحطه على بالك
اذا حبك هبال اطفال لك عندي هبال اطفال
ولا --- وابشر بعد بهبال حب ما هو بهبالك

ياكثر ماترميني اقداري على الفرقا
وياكثر ماتلقفني احلامي [بيدين مبتوره ] !

اطيح .. وحظوظ غيري دايماً ترقا
واصيح ولايسمع نحيبي .. سوى صوره ..

؛
















" أَقْسَى مِنَ الأَلَمِ أَن تَتَظاهِر بِأنّه ليْسَ بِكَ أيّ جُرح ؛
وأنتَ الجَريحُ حَتِّى المَوْت !"

؛


مس شموخه
آمين يَ قلبي وويآك
تسلمي يَ عسل ع الكلآم الطيب والتقيم
لآعدمت طلتك






مس بآريس
الاروع انتِ وروحك الحلوااا
كوني بَ القرب ذومااا











































ليستْ أفَواهٌنا فَقط مَن تصْمت ،
‎حتّى أعٌينٌنا : مٌتمرسّة بِ مهَارة فِي حِفظ الدُّموعْ :"") !

تغرق‎ ‎شهيد‎ ‎أرحم‎ ‎من‎ ‎آلموت .... [ ‎ عَطشآن !

‎" طيحة شموخ " ولآ وقوف / متمآيل‎ ،

‎لآصرت تحلم .. أحلم تگون ~ سِلطآن ..

وآن جيت تقنعَ .. أقنعَ بحلم " زآيل " !!

» و أنآ « .. گثر مآلي من آلنآسِ * خلآن ..

............ آللي صفوآ لي بـ آلشدآيد : قلآيل !

- ‎شآيف حسِد ؟!

‎.............. قل شآيف أشگآل‎ ‎وآلوآن !

- قآبلت ظلم ؟

............. إلآ لقيت آلهوآيل !

" مرآت " .. ربگ يرزقگ [ خوّة آنسِآن ]

وآحد ويسِوى في عَيونگ .. قبآآآآآيل

-





أتنفس وجعآ
أتنفس شيئا ثقيلا - لآ يشبة
[ الأكسجين ]
أتنفس ذرات أشبة مأتكون ب كتل حديد

اتنفس شهقات حزن
تفقدني / القدره ع [ الفرح ]

آلزين كَلة فِ [ جآذبية ] آلعين ..
.....................وآلموُتْ لآجآكَ الكَحل فَ عيون
........................................ { جنوووبيه }
[ / ]

كل من يقوُل ‘
… لن ٱتخلى عنگك
ﭠﭑکدّ ٱنه . .
[ آۊلّ من ﯾرحل ،،!!

؛

قلم عآطفي
هلا فيك يَ عسسل انتي
انعم بحالك
الاروع توآجدك هووووووووون
لبا انتِ يششرفني توآجدك
ومشكوره ع التقيم






























وَ مَـا عُمرِيْ إلاّ مَقهَى ، بِه يَمُّر العَـابِرُونْ !
يَكتَظُّونَ فِيـه ، يَتحَدّثُون
وَيصنَعُون الذّكرَيــاتْ وَ يَملَئونْ العُمر فَرحَــاً وَ حِكَآيَـاتْ
وَ يَنْوونَ الرّحِيل !
وَ يَترُكونَنِي أدْفَـعُ ثَمن بَقاءهِم
فَلآ يَذكُرونَنِيْ وَ لآ ُأنْسَــآهُم!‬

-







لــية توجعني ؟!
...................... وأنت :
[ أجمل ]
................... مـن عرفــتـة

[/ ]

( قلبي ) يعاني ولكنة يصمت !
يقآبل من حيآتة أنواع شتى من الألم
ولكنه لآيتكلم!
ينجرح :-
........ و يقآوم . .
وينكسر :-
......... و يحآول . .
يبكَي
........ ولكَن !
( من دون صوتُ )

ربي

أنت اعلم من بـ / حآلي
فلآ تحرمني من لذه الفرحه
و لآتحرمني من رحمتك
فــ / أنت أرحم الرآحمين


آممممين يَ رب

-










وأيّ حُزنٌ هوُ ذَآكْ يَجعَلَنِي آبَكَيّ كَـ الأطَفَآلَ دَوُنَ اِكَتَفَآء !


بَعَيِدَ عَنّ كُلَ كَبَرَيَآءَ يَسَكُنّنَي ,


بَعَيَدَ عَنّ كُلَ عَيِنٍ اُحَزِنَهَآ وُتَنَظُرَ ليّ بـِ شَفَقَه ,


آنـَآ وُحَدَيَ مِنّ اُشَفِقَ عَلَىَ نَفَسَيّ !



وُكَأنَيّ اُنقّيَ قَلَبَيّ وُعَيَنيّ مِنّ كُلَ حُزَنَ ,


مِنَ كُلَ آلَمَ ,


مِنَ كُلَ مَآ اَرَهَقَ جَسَدَيَ وُتَفَكِيَرَيّ وُلمّ آعُدّ آحَتَمِلَهُ !


مِنَ كُلَ ذَنَبٍ ليّ غُفِـر ولم يُغفـر !



بَدَأتُ صَبَآحَيّ بـِ كُلَ ذِكرى مؤلمه ,


بَكَيَتَ إلَى آنّ تَغَيَرَتَ مَلآمِحَ وُجَهِيَ , وُنَبَرَةَ صَوُتيَ


إلَى آن فَقَدَتَ شَهَيِتَيَ , وُآصَبَحَتَ دَمَوُعَيّ وُجَبَةَ إفَطَآرَيّ !


لَيَسَ مِنَ جَِـرَحٍ وُلاَ نـَدَمَ !


{ بَلَ مِنَ حُزَنٌ يَغَشَـآنَيّ }

فِي شَقَـاوَتَي [سُؤالْ ] وَ فِي ركَادَتِي [إجَابَه] ..

وَ فِي مَلامَحَي [خَيـَال ] وَ فِي مَعَالمِي [ طُفُولَه]


وَ فِي ابتسَامَتِي [ وُضُوحَ ] وَ فِي قَسَاوَتِي [ غَرَابَه ] ..

وَ فِي مَدّمَعِي [عَذابٌ ] وَ فِي مَزايَاي [ خَجُولَه

؛



تدري وش اللي حزّ في صدر مغليّك ‘ إني أشوفك ../ بس مقدر " اسلمُ“

آگرهً غغيآبَگ !
وآگرهً لَ جآبوهً طـآ آ آ آ ريُه !

دآئماً ما يَقُوْلُوْن :
( نْتَمّى لَك أَحْلَام سَعِيْدَة )
أَلَا يُوْجَد أَحَدهم لـِ يَقُوْل
(نَتَمَنَّى لَك وَاقِع جَمِيْيْيْل ..!! )